ستتمكن خلال هذه الوحدة من التعرف على أمثلة لحلول شبابية مُلهِمة للتكيف المناخي في إفريقيا. تستكشف الوحدة أيضاً عوامل نجاح حلول التكيف المناخي وتستعرض ما يمكن أن نتعلمه من المبادرات الراهنة.
بنهاية هذه الوحدة ستكون قد َتمكنت مما يلي:
يقدم الشكل البياني الوارد أدناه ملخص للمحتوى الجوهري لهذه الوحدة:
يتوفر لك في منطقة التحميل كافة الوحدات بصيغة pdf مع الإنفوجرافيك بجودة عالية وكذلك النماذج والأصول الهامة. يمكنك دوماً الوصول إلى منطقة التحميل عبر القائمة الرئيسية.
خلال هذه المقابلات ، يقدِم ستة من القادة الشباب نصائحهم القيَمة حول ما يتطلبه الأمر لتكون رائداً في المجال مع أفكار مبتكرة لحلول التكيف. تضم الشخصيات الريادية التي تمت مقابلتها بعض ممن فازوا بالتحدي الإفريقي للحلول الشبابية للتكيف خلال العامين ٢٠٢١ و ٢٠٢٢ (المعروف أيضاً باسم تحدي التكيف الشبابي) وهي منافسة سنوية للشركات ذات القيادة الشبابية (٥٠ % منها بقيادة نسائية). وقد تم تنظيم هذه المسابقة برعاية مشتركة من قبل كل من المركز العالمي للتكيف وبنك التنمية الإفريقي وصناديق الاستثمار المناخي.
كن مُفعماً بالشغف لما تريد أن تفعله. البدء في مبادرة ليس بالأمر السهل ، حيث أنك ستنخرط في الأمر لفترة طويلة، لذا احرص على التأكد من التزامك القوي خلال النجاحات والإخفاقات. دع شغفك يتخطى الحواجز. دع عملاءك وشركاءك وزملاءك يرون ذلك الشغف في عينيك ويشعرون به في عملك.
– جيوفلين إنجوم، المؤسِس والرئيس التنفيذي لشركة بليجلي.
بليجلي هي عبارة عن شركة لإدارة وإعادة تدوير النفايات ، والتي تعمل على تقديم البرمجيات للطائرات المسيرة من أجل الرصد السريع لسوء التخلص من النفايات في قنوات الصرف والحقول والمواقع الأخرى. ومن ثم فإننا نعمل مع جامعي قمامة من السكان الأصليين ومجموعات بيئية من الشباب (مجموعة الحفاظ على البيئة) من أجل جمع النفايات ، مع الالتزام بمعايير النظافة ، ومن ثم التخلص منها على النحو المناسب ، أو بيعها إلى شركات إعادة التدوير.
تعمل برمجيتنا على توجيه الطائرات المسيرة للعثور على النفايات التي لم يتم التخلص منها بالشكل السليم بناء على الصور التي تقوم بجمعها وتقارير الاستنتاجات. إننا نقدم إنذارات مبكرة للسيناريوهات المناخية متعددة المخاطر والناتجة عن سوء التخلص من القمامة.
لقد جاءتني الفكرة من تجاربي الشخصية ، وبحثي المستقل ، ودراستي لكافة المطبوعات والتي ألهمتني للبدء في المشروع. إن عدم التخلص من القمامة بالشكل السليم يؤدي إلى فيضانات بسبب انسداد المصارف ، ومشكلات تنفسية عند حرقها ، وقِصر العمر الافتراضي للحيوانات عند استهلاكها لها ، وتلويث المسطحات المائية عند رميها في القنوات والمحيطات.
وبالنسبة لي كمراهقة، فقد تسنى لي مشاهدة آثار سوء التخلص من النفايات مباشرة ، حيث تسبب ذلك في الفيضانات لمجتمعي ، ومشكلات تنفسية عند حرقها. ونظراً لتأثري الشديد بالفقر المدقع في غرب الكاميرون ، والمستويات الهائلة من تلوث القمامة، فقد بدأت رحلة العثور على “حل بيئي” لمكافحة تلوث القمامة ، والقضاء على الفقر. ومن ثم فقد قمت أنا وشريكي المؤسس بتصميم حل تقني لإدارة النفايات بعد بحث ودراسة مستقلة لمنشور صادر عن منظمة الصحة العالمية ، والذي أظهر أن سوء التخلص من النفايات يعتبر سبباً أساسياً لسيناريوهات متعددة المخاطر.
لقد بدأنا عام 2019 من خلال إعادة تدوير النفايات إلى منتجات من الطاقة النظيفة للطهي ، والتي قمنا ببيعها إلى الأسر. ولكننا كنا دوماً نسأل أنفسنا ، كيف يمكننا أن نعيد تدوير عشرة بالمائة من النفايات ، وفي الوقت نفسه نخلق فرص عمل مجزية. إن خدماتنا تتسم بالتميز حيث أننا نستخدم تكنولوجيا الطائرات المسيرة مع برمجية للذكاء الاصطناعي بغرض الرصد السريع لسوء التخلص من النفايات. إن هذه الخدمة تتسم بالشفافية والتنظيم ، كما أنها مجزية وسريعة ومتوفرة عند الطلب وقابلة للتطوير بدرجة كبيرة.
إننا نخلق فرص عمل جديدة للشباب محدودي الدخل، وبخاصة الفتيات منهم، سواء بدوام جزئي أو كلي ، وذلك من خلال منحهم الفرصة وتمكينهم من أن يصبحوا جامعين للنفايات يقومون بأعمال الجمع مع بليجلي. وبعد جمع النفايات يتم التخلص منها بالشكل الصحيح ، أو بيعها إلى شركات إعادة التدوير في الأسواق الوطنية والدولية. يحصل جامعي القمامة والمالكين الفرديين للنفايات على جزء من عائدات إعادة التدوير من خلال الأموال النقدية ، أو المحافظ الإلكترونية ، أو على هيئة صناديق صحية.
يقوم بعض الأشخاص من الفئات الأكثر تهميشاً في الكاميرون إلى جمع النفايات غير المعالجة لكسب قوت يومهم. ويكون العديد من هؤلاء الجامعين للقمامة من النساء اللاتي يعشن تحت خط الفقر ويعملن في ظروف سيئة إلى جانب نبذهن من جانب المجتمع. بالنسبة إلينا فإننا نتغلب على هذه التحديات من خلال إشراك هذه الفئات المهمشة بطريقة “رسمية” أكثر للعمل معنا. إننا نوفر لهم التدريب على كيفية جمع النفايات ومعايير النظافة إلى جانب معدات الوقاية الشخصية ومن ثم نتيح لهم فرصة العمل بدوام جزئي أو كلي لجمع القمامة معنا. وهذا الأمر يخلق فرص عمل جديدة لمحدودي الدخل ويوفر لهم فرص كريمة لكسب العيش.
في السابق كان الناس يعتقدون أنه لا فائدة من النفايات. ولكن حالياً فإنهم يشاهدون ما يمكن للنفايات أن تحققه من ثروة. القمامة هي الكنز والنفايات هي الذهب. ففي حال تم فصل النفايات وإداراتها بالشكل المناسب فإنه يمكن تحقيق الكثير من الأشياء الجيدة منها، على غرار سبل كسب العيش والنظافة وتفادي الفيضانات وتلوث المياه والبيئة النظيفة وتخصيص المزيد من الأراضي المنتِجة للأفراد بدلاً من مكبات النفايات ومقالب القمامة علاوة على المزيد من التوفير الناتج عن تراجع استخدام شاحنات القمامة التي تعمل بالوقود وهي جميعها أمور تساهم في المرونة المناخية.
لقد تمكنا حتى الآن من أن ينتهي المطاف ب3,500 طن من النفايات الصلبة في قنوات الصرف وقد تم التصدي لحرق ما يزيد عن 12,000 طن من النفايات في الهواء الطلق. علاوة على ذلك، فإننا قد قمنا بتقديم محاضرات على التعليم العملي متبوعة بجمع النفايات ممن يزيد عن 4,000 أسرة ضعيفة. وقد صب ذلك في صالح ما يزيد عن 405 شاب وبخاصة الفتيات منهم من خلال وظائف كعاملين على إعادة تدوير النفايات وجامعين إلى جانب تشجيع ما يزيد عن 160 شركة على إعادة التدوير.
أولاً، احرص على أن تكون مُفعماً بالشغف لما تريد أن تفعله. البدء في مبادرة ليس بالأمر السهل حيث أنك ستنخرط في الأمر لفترة طويلة، لذا احرص على التأكد من التزامك القوي خلال النجاحات والإخفاقات. دع شغفك يتخطى الحواجز. دع عملائك وشركائك وزملائك يرون ذلك الشغف في عينيك ويشعرون به في عملك.
ثانياً، يجب أن تمتلك خطة وأن تبرز شغفك بطريقة بَنًاءة وفعالة. يجب أن تحظى ببعض الوقت للتفكير والتَمعُن في تصور إلى أين ستصل مبادرتك خلال الأشهر المقبلة عن طريق خطتك. احرص على أن يكون لديك خطة مكتوبة بشكل واضح. يجب أن يكون في إمكانك أيضاً شرح خطتك بشكل واضح ومختصر.
أخيراً، كن منفتحاً على تلقي النُصح. قد تُبرهن أن لديك مهارات قيادية أو إدارية، ولكن ذلك لا يعني أنك تعرف كل شيء. سيحترم الأشخاص رغبتك في تقدير النصح والتعلم وكذلك فضولك وانفتاحك.
القدرة على التواصل بوضوح وإيجاز. فسواء خلال توعية السكان وحثهم على حماية البيئة أو كتابة رسائل إلكترونية عن تغير المناخ، فإن القادة الشبان ذوي الكفاءة لا يتصفون بالعدائية المستترة ولا يخجلون من معالجة المشكلات بطريقة مباشرة.
ثانياً فإن القادة الشبان ذوي الكفاءة يمثلون القدوة الحسنة. فبدءاً من معاملة الآخرين بودية واحترام وصولاً إلى إضافة المزيد من ساعات العمل لمشروع ضخم، يظهر القادة ذوي الكفاءة أنهم يتمتعون بالرغبة والجاهزية للقيام بأي شيء قد يطلبونه من مرؤوسيهم.
علاوة على ذلك فإن القادة الشبان ذوي الكفاءة لا يتوقفون مطلقاً عن التعلم. حيث أنهم يولون أولوية خاصة للتعلم سواء من خلال التعلم الرسمي على غرار اكتساب للمهارات الإدارية أو من خلال الانتباه المتواصل إلى الأدوار والإدارات الأخرى.
إنني أرى أنه هناك ثلاثة أمثلة ملهمة للغاية من القادة الشبان وهم جريتا ثونبرج وإسراء حرسي ونادية وايتوم.
جريتا ثونبرج وهي المعروفة بقتالها “المستميت” ضد آثار تغير المناخ. فعلى الرغم من محاولة العديد للحد من احتجاجاتها ضد تغير المناخ، إلا أن تحركاتها قد لفتت انتباه الدول الأخرى.
إسراء حرسي وما لديها من ثقة وسعي متواصل لتنسيق العديد من الإضرابات البيئية تعتبر خير مثال على التأثير الملحوظ الذي يمكن أن يحققه صوت الشباب.
نادية وايتوم وهي العضو الأصغر سناً في البرلمان البريطاني. فعلى الرغم من صِغر سنها ، إلا أنها تثابر دون كلل أو ملل وتفتخر بأدوارها كما تطوعت للترويج للتنمية الشبابية والمجتمعية. وقد تعهدت نادية منذ البداية بالتبرع بنسبة 44% من راتبها إلى المجتمع من أجل التغيرات المتطرفة على غرار صناديق الإضرابات. وفي العام 2020 تبرعت بكل راتبها تقريباً (من عملها كمقدمة لخدمات الرعاية) إلى صندوق دعم محلي لكوفيد 19.
إننا نأمل أن نتمكن بحلول العام 2023 من توسيع نطاق تكنولوجيتنا القائمة على الطائرات المسيرة من أجل رصد النفايات في جميع أنحاء عاصمة الكاميرون. ونخطط كذلك لاستخدام هذه التكنولوجيا من أجل مساعدة ست بلديات على رصد مختلف أنواع التخلص غير السليم من النفايات وتقليل مخاطر الكوارث ونظام للإنذار المبكر.
بالإضافة إلى ذلك فإننا نهدف إلى تغيير السلوكيات وأن نكون مُلهِمين لنشر الرغبة القوية نحو رعاية البيئة من خلال نشر التوعية وتعليم المزيد من المجتمعات عن الحاجة إلى التخلص السليم من النفايات. ويمكن تحقيق ذلك من خلال محاضرات التعليم العملي وما يلي ذلك من جمع للنفايات عند الطلب من 5,000 أسرة باستخدام صناديق قمامة ذات كود لوني (يتم تصنيفها إلى صناديق للقمامة لكل من تلك القابلة لإعادة التدوير والخطرة والعضوية) بحلول العام 2024. من شأن ذلك أن يمثل حافز قوي للمجتمع من خلال تمكُن أفراده من تحقيق الدخل مقابل نفاياتهم الخاصة بعد فصلها.
العالم في حاجة إلى المزيد من الشباب الذين يمنحون الأولوية إلى القابلية للاستدامة وإعادة التدوير على حساب أي شيء آخر. ومن أجل تحقيق ذلك فإنني أعتقد بأن الوقت قد حان من أجل “البدء بالتحرك”. ابدأ بالعمل على الفكرة التي لطالما كانت تساورك. يمكنك أن تصبح جزءاً من هؤلاء الذين سيشاركون في الفرص المذهلة التي تطوف في عالم الاستدامة أو ركز موهبتك على القابلية للاستدامة أو إعادة التدوير. وأخيراً، فإن الخيار بين يدينا. لا تَخَف البِدء، فالأمر يستحق العناء.
إنني أحث الشباب الإفريقي على الاستثمار في قطاع تغير المناخ من خلال طرح حلول مبتكرة لحماية البشرية عبر بناء اقتصاد أخضر.
– كريس آيال واكوميا، الرئيس التنفيذي لكيفوجرين. حقوق النشر: مُقدمة من قبل كيفوجرين.
كيفوجرين هي عبارة عن منصة على الانترنت للهواتف المحمولة وSMS-USSD (بيانات الخدمة الإضافية غير المنظمة- الرسائل النصية القصيرة) والتي تعمل على ربط صغار المزارعين بالسوق ونشر المعلومات الزراعية على غرار الطقس الزراعي ، والأسعار السوقية ، وتقديم المشورة حول الزراعة المسئولة والمربحة والمستدامة لمواجهة تغير المناخ. يعمل هذا الابتكار من خلال الاتصال بالإنترنت ، وعبر الهواتف الذكية أو حتى بدونهما.
يتمثل هدفنا الحالي في:
يتمثل سوقنا المستهدف في المزارعين الذين لديهم أراضي صالحة للزراعة تقل مساحتها عن 10 هيكتار.
ببساطة من المعاناة التي يعيشها المزارعون. باعتباري الابن البكر لأحد صغار المزارعين ، فقد لاحظت أنه بعد كل موسم حصاد يواجه أبي دوماً صعوبات في بيع محصوله. ففي سلسلة القيمة الخاصة به كان يوجد العديد من الوسطاء الذين يحددون الأسعار. أيضاً كان يواجه صعوبة في معرفة موعد هطول الأمطار من عدمه ، وهو ما تسبب في خسائر ضخمة في المُدخلات الزراعية. كما أنه لم يعرف متى وكيف وأين يقوم بالزراعة، أو كيفية اختيار بذور جيدة من أجل موقع معين.
لقد استغرقنا الأمر عامين من أجل تطبيق إصدار متماسك من الحل المقدم من جانبنا. وقد قمنا باتخاذ الخطوات التالية:
نقص التمويل من أجل التنفيذ.
امتلاك قوة عاملة ذات كفاءة.
كيفية إيجاد نموذج أعمال.
الافتقار الشديد لخبرة الاستخدام من جانب صغار المزارعين.
أُمية صغار المزارعين.
نقص المعلومات لدى المزارعين عن الآثار السلبية لتغير المناخ في قطاعاتهم.
إن القطاع الزراعي يواجه تهديد شديد من هذا التحدي الهائل المتمثل في تغير المناخ. فمن الضروري للزراعة أن تتكيف مع عدم القدرة على توقع المناخ الحالي من خلال تقديم المزيد من الحلول التكنولوجية لزيادة الإنتاجية الزراعية ، والمحصول ، والربحية لتحسين الأمن الغذائي ، وتعزيز الاقتصاد الريفي. تظل المنصات الرقمية ، واستخدام الهواتف المحمولة طريقة سهلة لتوصيل الابتكارات إلى المستفيدين.
يتمثل النجاح الأكبر في أن مشروعنا لديه حالياً ما يزيد عن 8,750 مستخدم ، وتمكُنه من زيادة دخل مستفيدينا بواقع 40%. لقد فاز المشروع فعلياً بالعديد من الجوائز على المستويين الوطني والدولي.
من الأفضل قبل طرح أي حل في إطار تغير المناخ، أن تُجري تحليل جيد للمشكلة من خلال تنظيم زيارات ميدانية للمناطق التي يتواجد فيها مستفيدينك. من شأن ذلك أن يساعدك على تطوير حل يتأقلم مع السياق المحلي ، وإيجاد نموذج اقتصادي ثابت.
من بين بعض الشباب الذين كانوا مصدر إلهام لي يأتي أبو بكر سيدي سكونو، من السنغال (الذي قام بتطوير منصة مالوما MLouma) وبرنس شافي (مختص في مجال الطاقة ورائد أعمال).
لقد أردنا المضي قدماً بالمشروع من خلال زيادة عدد المستخدمين ، ولكن في الوقت نفسه نعمل على تحسين منصتنا ليتسنى لنا المنافسة على مستوى القارة. قد تشمل المشروعات ربط المزارعين ببعضهم البعض ، والري عن بعد ، وكذلك الزراعة في صوب زراعية ذكية.
إنني أحث الشباب الإفريقي على الاستثمار في قطاع تغير المناخ من خلال طرح حلول مبتكرة لحماية البشرية عبر بناء اقتصاد أخضر.
تغير المناخ بمثابة تهديد هائل. دعونا نحد من آثاره من خلال إجراءات للتكيف والتخفيف من الآثار تتسم بالابتكارية والإبداع والتميز بين جيلنا. إننا المستقبل.
– كارولين موانجي، المؤسِسة والرئيسة التنفيذية لكيمبلانتر للشتلات
هل يمكنك أن تخبرينا بالمزيد عن المشروع؟
كيمبلانتر للشتلات والمشاتل المحدودة هي عبارة عن شركة تتخذ من كينيا مقراً لها وتعمل في مقاطعة رويرو الفرعية التابعة لمقاطعة كيامبو. إننا شركة لإنتاج الشتلات ومتخصصة في المحاصيل البستانية وشتلات الفاكهة والأشجار.
تقوم الشركة بشراء بذور معتمدة من شركات بذور مرموقة وتزرعها في أحواض إنتاج ومن ثم تعتني بها لفترة الحضانة وعندما تصبح جاهزة يتم بيعها إلى المزارعين كشتلات / زراعات حديثة جاهزة للزراعة.
نشأت الفكرة عام 2014 كهواية من خلال صوبة زراعية واحدة وعامل واحد. تأسست الشركة رسمياً عام 2018. تمتلك الشركة حالياً ثلاثة فروع تقع في مقاطعات رويرو التابعة لكيامبو وماكويو التابعة لمورانجا وكاجيادو مع احتمالية كبيرة للتوسع في مراكز زراعية واعدة أخرى من كينيا. وفي المجمل فإن الشركة تمتلك قدرة استيعابية بواقع 1.5 مليون شتلة كل شهر. وقد تم تزويد هذه الوحدات الإنتاجية بما يلزم من أجل تلبية احتياجات الزراعات الصغيرة في هذه المرحلة الهامة.
تقدم شركة كيمبلانتر شتلات مقاومة للجفاف والتي يمكنها النمو في ظروف مناخية قاسية. تكون الشتلات المقاومة للجفاف عبارة عن أصناف معينة يمكنها التكيف مع الظروف المناخية الجافة والحارة والرطوبة المنخفضة للتربة. علاوة على ذلك، تقوم الشركة بتزويد المزارعين بمدخلات زراعية ودعم على صعيد الهندسة الزراعية فيما يتعلق بأفضل الممارسات لإدارة المحاصيل بغرف تحسين الإنتاج والحفاظ على الجودة بكفاءة وتحقيق بعض الدخل من المحاصيل (أي المباعدة بين فترات الزراعة وحماية المحاصيل وممارسات ما بعد الحصاد).
لقد بدأت العمل بالزراعة وأنا في سن صغيرة كهواية. لقد تطورت في هذا المجال ونشأت وأنا قلقة حول العديد من التحديات التي تؤثر على صغار المزارعين. لقد لاحظت وجود فجوة في الوصول إلى البذور ذات الجودة العالية والمدخلات الزراعية ونقص المعرفة بخصوص ممارسات إدارة المحاصيل. هذه التحديات والعوامل الأساسية الأخرى على غرار الجفاف والموجات الحارة والفيضانات جعلت المزارعين في موقف لا يحسدون عليه من حيث احتمالية قلة وخسارة المحاصيل والفقر الشديد. ومن خلال التواصل مع المزارعين حول هذه المشكلات، اخترت مجال إنتاج الشتلات من أجل حل المشكلة عن طريق منح بداية صحية للمزارعين في مشروعهم الزراعي.
تم تسجيل شركة كيمبلانتر للشتلات عام 2018. لقد تطورنا من خلال توجهات متغيرة للغاية في القطاع الزراعي لبلدنا. تمثلت الخطوة الأبرز التي قمنا باتخاذها خلال العملية في إجراء بحث سوقي من أجل التحسين المتواصل لمنتجاتنا وخدماتنا.
الاستثمار المحدود لرأس المال في البنية التحتية ورأس المال العامل ونقص تطوير الأبحاث والعجز في الموارد على غرار الأرض والمصادر الموثوقة للمياه.
لقد تغلبنا على هذه التحديات من خلال إجراءات تحديد الأولويات على غرار إعادة استثمار العائدات في الأعمال واستئجار الأراضي بدلاً من شرائها واستخدام الطاقة المتجددة من أجل تلبية احتياجات الري. ومع ذلك فإن النقلة النوعية بالنسبة لنا كانت الفوز بمسابقة التكيف الشبابي.
تغير المناخ بمثابة تهديد هائل. دعونا نحِد من آثاره من خلال إجراءات للتكيف والتخفيف من الآثار تتسم بالابتكارية والإبداع والتميز بين جيلنا. إننا المستقبل.
توجد مشكلات عديدة تواجه قارتنا. قم بتحليلها واختر واحدة منها وضعها نُصب عينيك لتجد حلاً لها.
نادية وايتوم وإسراء حرسي وجريتا ثونبرج.
إننا نستهدف الوصول إلى 1.3 مليون من صغار المزارعين عبر أنحاء إفريقيا جنوب الصحراء. يتمثل هدفنا الرئيسي في المساهمة في القضاء على الفقر وتحقيق الأمن الغذائي. إننا نعمل على الإسراع في النمو الاقتصادي المستدام بين صغار المزارعين.
هل من نصائح أخيرة لأقرانك؟
“القائد الشاب ذو الكفاءة هو الشخص المدفوع نحو تحقيق الهدف والواثق في صناعته للقرارات وبخاصة الصعبة منها وفي الوقت نفسه لديه القدرة على العمل الجماعي مع عقلية تقوم على مراعاة الآخرين وتشجيعهم. الانضباط والصبر، مع نفسه أو نفسها ومع الآخرين والنزعة الإيجابية نحو تحقيق الأهداف دوماً بصرف النظر عن الصعوبات التي يتم التعرض لها، هو ما يجعل القائد الشاب كفؤاً.”
– سليمان ساماني إيليشا ماهاما، الرئيس التنفيذي لجلوبال فارمس آند تريدنج.
يركز مشروعنا على بناء القدرات لصغار المزارعين بغرض التعزيز الاستراتيجي للإجراءات المناخية والأمن الغذائي في غانا وإفريقيا ككل. يتمثل الهدف الرئيسي للمشروع في تزويد صغار المزارعين بالمعرفة بخصوص تغير المناخ ، وتأثيره على البيئة ، واعتماد أفضل استراتيجيات التخفيف من الآثار ، بحيث يمكنهم تحسين أنشطة الزراعة في المناطق الريفية. إننا نهدف إلى تعزيز استراتيجيات التكيف والمرونة بين هؤلاء المزارعين.
استلهمت فكرة المشروع من الحاجة الماسة إلى توعية صغار المزارعين عن تغير المناخ ، مع تبني استراتيجيات لتحضير الأراضي ، والزراعة ، والحصاد من أجل التخفيف من الآثار المترتبة علي تغير المناخ على سبل كسب عيش المزارعين ، وبخاصة النساء اللاتي يُعتبَرن الأكثر تضرراً.
لقد استغرق المشروع حوالي عام واحد لحين طرحه بالكامل. خضع المشروع لعدة مراحل من التطوير والتي ضمت ما يلي:
استلهمت فكرة المشروع من الحاجة الماسة إلى توعية صغار المزارعين عن تغير المناخ مع تبني استراتيجيات لتحضير الأراضي والزراعة والحصاد من أجل التخفيف من الآثار المترتبة عن تغير المناخ على سبل كسب عيش المزارعين وبخاصة النساء اللاتي يعتبرن الأكثر تضرراً. حقوق النشر: مُقدمة من قبل جلوبال فارمس آند تريدنج.
لقد كان الوصول إلى المعلومات أحد التحديات. إن بعض المشاركين إما أنهم لم يريدوا إعطاء المعلومات أو أنهم قدموا إجابات غير دقيقة أو خاطئة. علاوة على ذلك كان الانضباط والوفاء بالمواعيد النهائية للأنشطة في خطة المشروع بمثابة تحدي بارز في حال عدم استخدام الإشراف الصارم.
الصبر والمثابرة من بين الدروس المستفادة في تنفيذ المبادرات من هذا الحجم والتي تتعامل مع أهل الريف.
لقد كان الامتنان الذي أبداه المزارعون عما حققه المشروع من تأثير إيجابي على طريقة زراعتهم ، ورغبتهم في المشاركة في المشروعات السابقة هو أفضل نتيجة حققها المشروع حتى الآن.
نوصي بتقسيم المزارعين إلى مجموعات صغيرة ، أو جمعيات تعاونية عند إشراك صغار المزارعين في هذه المبادرات ، حيث أن تلك الطريقة تؤدي إلى تحقيق انتشار واسع من حيث أعداد المزارعين أو السكان.
القائد الشاب ذو الكفاءة هو الشخص المدفوع نحو تحقيق الهدف والواثق في صناعته للقرارات وبخاصة الصعبة منها وفي الوقت نفسه لديه القدرة على العمل الجماعي مع عقلية تقوم على مراعاة الآخرين وتشجيعهم. الانضباط والصبر، مع نفسه أو نفسها ومع الآخرين والنزعة الإيجابية نحو تحقيق الأهداف دوماً بصرف النظر عن الصعوبات التي يتم التعرض لها، هو ما يجعل القائد الشاب كفؤاً.
إبراهيم مهاما: وهو مؤلف وفنان مُنفِذ للمعالم التذكارية من غانا. إنه يعيش ويعمل في تامالي، غانا. يقوم إبراهيم بجمع واستخدام الأغراض القديمة أو الخردة من أجل تنفيذ أعماله الفنية التي تروي وتصور لنا قصص فريدة عن بيئتنا.
يسعى المشروع إلى خوض مغامرة زراعة المحاصيل النقدية وتنفيذ مبادرة لإعادة تدوير النفايات البلاستيكية. من شأن هذه الأمور أن تساعد على خلق فرص عمل دائمة وكريمة للشباب في المجتمعات التي يتم تنفيذ المشروع فيها. سيتم إشراك الشباب في جمع وتنظيف وإعادة تدوير النفايات البلاستيكية لتصبح مواد منزلية وصناعية مفيدة. علاوة على ذلك، فإن زراعة المحاصيل النقدية على غرار الكاجو والشيا والكاكاو توفر غطاء للأراضي الجرداء وتشكل أحزمة خضراء والتي تعتبر خطوة في غاية الأهمية من أجل التخفيف من آثار تغير المناخ.
كل تجربة فاشلة هي خطوة أقرب نحو النجاح!
“أن تكون جزءاً من شيء أكبر منك، يحقق مستوى مختلف من الرضى. ابذل كل ما في وسعك وشارك بما لديك في بناء الحلول التي تساعد على التخفيف من الآثار والتكيف مع تغير المناخ. يجب علينا مشاهدة تجسُد حلولنا في شكل خطوات نحو عالم أفضل وليس كمجرد منتجات.”
أولواداميلولا أولويوسيونري، المؤسِسة والرئيسة التنفيذية لشركة بيزلجرين.
يتمثل مشروعنا في نظام للتخزين البارد ، والذي تم تصميمه ليتسم بالذكاء المناخي عن طريق استخدام تكنولوجيا مبتكرة وطاقة متجددة، ولكن بتكلفة أقل من الخيارات العاملة بالطاقة الشمسية. انصب تركيز المشروع على التكيف مع الطرق القديمة والحديثة للتخزين بهدف التوصل إلى حل وسط لا يكلفنا الكثير من أجل تحقيق تبريد مستدام وبخاصة للمحاصيل البستانية ، والتي تمثل محور تركيزنا خلال الفترة الراهنة.
إن النفايات الناتجة عن المحاصيل البستانية تُطلِق غاز الميثان وهو أحد الغازات الدفيئة التي تُعرَف بقدرتها التي تمثل 80 ضعف قُدرة ثاني أكسيد الكربون على مدار ما يزيد عن 20 عام. علاوة على ذلك فإن انبعاثات الميثان تحدد إيقاع تسارع الاحترار على المدى القريب ، كما أنها مسئولة عن حوالي 25% من الاحتباس الحراري.
وفي حال استمرارنا في إطلاق المزيد من الميثان بدون توفير البُنى التحتية المناسبة لسلسلة التبريد ، فإننا لن نساعد على الاحتباس الحراري فحسب، بل سننزلق بشكل أعمق في المزيد من التحديات الكبرى مثل المجاعات ، وسوء التغذية ، ونقص الغذاء ، وخسارة سبل كسب العيش.
توصي منظمة الصحة العالمية باستهلاك يومي بمقدار 400 جرام من الفواكه والخضروات من أجل حياة صحية. ولكننا بعيدون كل البُعد عن الالتزام بهذه التوصية ، حيث أنه هناك نسبة كبيرة من الأشخاص الذين يعتبرون العديد من هذه المنتجات من بين الرفاهيات بسبب عدم قدرتهم على تحمل نفقات شرائها. ومع ذلك فإنه هناك أسباب جذرية وراء ذلك ، ونقص البُنى التحتية للتخزين البارد هو أحد هذه الأسباب.
جاءت فكرة المشروع نتيجة لعاملين وهما تجربتي الشخصية وحالة الزراعة في بلدي نيجيريا وإفريقيا ككل. إن القطاع الزراعي في أنحاء إفريقيا يمثل فضاء من الفرص غير المستغلة ، ومع ذلك فإننا نفتقر إلى الموارد اللازمة من أجل استغلال هذه الإمكانيات.
لقد أنعم الله على إفريقيا بالكثير من الموارد ، ومع ذلك فإن تركيزي يقع على الموارد المتعلقة بالزراعة والحاجة إلى حفظ مستدام للأغذية من أجل تلبية الطلبات المحلية ، وتلك الطلبات الواردة من الخارج. إن القطاع الخاص بالزراعة البستانيةعلى وجه الخصوص يحتاج إلى الكثير من الاهتمام والمساعدة التكنولوجية فيما يتعلق بالبنى التحتية للتبريد وسلاسل التوريد.
إننا نعاني في الوقت الراهن من عجز بمقدار 13 مليون طن بالنسبة للطلب المحلي ، وما نزال نفقد حوالي 45 – 50% من إجمالي إنتاجنا السنوي، وهو ما يكلفنا 4.5 مليار دولار. ويرجع هذا بشكل كبير إلى البُنى التحتية الضعيفة ، وغير المناسبة لسلاسل التبريد.
لقد مثّل التخزين البارد الذي يعمل كليةً بالطاقة الشمسية صيحة لفترة زمنية ليست بقليلة. وعلى الرغم مما يقدمه هذا الحل من مزايا ، إلا أن ارتفاع تكاليف التجهيز وقفت كعائق شديد أمام توسيع نطاق هذه التكنولوجيا في أنحاء إفريقيا. لقد قرأت مؤخراً في عام 2023 بعض الأخبار من تنزانيا تتناول نفس المخاوف.
إن هذا يمثل السبب وراء خوضنا لهذه المغامرة في هذا المشروع ، بالإضافة إلى عوامل أخرى متعلقة بالاستخدام الكفؤ للموارد المحدودة التي لدينا.
وبالنظر إلى معدل النمو الحالي في تعداد السكان في نيجيريا والذي بلغ 2.5% (وهو ما يمثل ثلاثة أضعاف المعدل العالمي للسكان) فإنه هناك حاجة ماسة إلى العمل على تحقيق الأمن الغذائي ، وتخفيض شديد لكافة عوامل الاحتباس الحراري و، التي من بينها إهدار الطعام ، وسوء التخلص من النفايات الزراعية.
لقد مضى على المشروع سنة وبضعة أشهر الآن ، وما زال العمل جارياً.
إلى جانب الإجراءات العادية التي نعرفها جميعاً مثل المشكلات ودراسة السوق والبحث عن العملاء، كان ينبغي أيضاً أن أعِد نفسي ذهنياً ونفسياً للتعامل مع الأجواء القاسية المتعلقة ببيئة العمل النيجيرية.
لقد قمت بالبحث والتشاور مع خبراء في مختلف المجالات التي اشتركت في تطوير المنتج والأعمال ككل. لقد تواصلت مع كبار المستشارين ذوي الصلة الوثيقة بالموضوع. لقد كنت أعمل على ضمان أن تمثل شبكة العمل أحد أبرز الأولويات. الأمر لا يدور كله حول المال ، بل يجب توافر شبكات عمل استراتيجية من أجل الوصول إلى الموارد الصحيحة واللازمة من أجل البدء والنمو والتطور.
وبعد وضع الرؤية والمهمة والقيم الأساسية قمت بتشكيل فريق يمتلك الشغف لجعل المشروع حقيقة على أرض الواقع. لقد قمنا بمناقشة الكثير حول المشروع وكيف يمكننا المضي قدماً في الاتجاه الصحيح. لقد قمت أيضاً باتخاذ خطوات فيما يتعلق بالحصول على الأفضل من بين الكثير من برامج ريادة الأعمال ، والتي تطرح العديد من القيم والدعم المتنوعين للنجاح عن طريق وضع الهياكل الصحيحة في مواضعها.
بالنظر إلى الصعوبات اليومية التي يعاني منها رواد الأعمال فإنه يجب دوماً أن أضع أولوية قصوى وهي حماية كوني أنا ما عليه ككُل ، ومن كافة النواحي ، وأن أضع دوماً الخالق قبل أي شيء. يمكنك أن تتمتع بالكفاءة عندما تكون كُل ما أنت عليه.
احرص على الحصول على الخدمات الاستشارية من الخبراء في مرحلة مبكرة من رحلتك، بدءاً من مرحلة التصور المبدئي من أجل تجنب العديد من العراقيل التي قد لا تعرفها بعد.
قد تمر عليك بعض الأوقات التي يمكن أن تشعر خلالها بأنك قد استُنفذت. حينها ارجع خطوة للوراء ، وجدد طاقتك ، ومن ثم أكمل الطريق. هذا الأمر سيساعدك على أن تكون أكثر إنتاجية وكفاءة.
إذا لم يكن لديك هيكل مناسب لما تريد أن تحققه ، وكيف تريد له أن يتحقق ، فإنه سيكون هناك الكثير من الارتباك والانحراف عن الأهداف الأساسية.
إنها بمثابة رحلة ممتعة سوف تقودك إلى النضج من عدة نواحي ، ولكن لديها صعوباتها الخاصة أيضاً. ببساطة ركز على الرؤية التي وضعتها ، ومن الضروري أن تفهم أحياناً أنه قد آن الوقت للتحول من الحاجة إلى الصرامة نحو الحاجة إلى المرونة.
إذا كنت شخص تسعى إلى الرضا الفوري، فإن هذه الرحلة قد لا تكون الأنسب لك. يمكن للكثير من الأمور أن تحدث على مدار هذه الرحلة، ولكن تأكد دوماً من معرفتك لوجهتك ، وامتلاكك للدعم اللازم وبخاصة على الأصعدة الذهنية والنفسية.
يوجد الكثير منهم ، وقد ألهمتني أفكارهم وإجراءاتهم بشكل أو بآخر. فكل قائد شاب يلعب دوراً من أجل عالم أفضل هو بالطبع مثال ملهم وجدير بالاحتفاء.
أن تكون جزءاً من شيء أكبر منك ، يحقق مستوى مختلف من الرضا. ابذل كل ما في وسعك ، وشارك بما لديك في بناء الحلول التي تساعد على التخفيف من الآثار والتكيف مع تغير المناخ. يجب علينا مشاهدة تجسُد حلولنا في شكل خطوات نحو عالم أفضل ، وليس كمجرد منتجات.
[لكي تكون قائداً شاباً ذو كفاءة] يجب عليك أن تكون مصدر إلهام لأفراد الفريق وأن تستمع بإصغاء لكل وجهة نظر يطرحونها وأن تتحلى بالصبر. إن لكل نشاط مشكلاته ولكل فرد عيوبه. وكقائد للفريق يجب عليك أن تتعلم كيفية التعامل مع الضغط مع التركيز على تحقيق الهدف الرئيسي وكيفية بناء الشراكات. كُن دائماً على استعداد للاستماع لمختلف الآراء واحتضانها والتفكير في بناء الشراكات التي قد تساعدك على الاستفادة من نقاط القوة للأفراد الآخرين من الفريق من أجل تحقيق هدف مشترك.”
إيريك أونتشونجا الرئيس التنفيذي لشركة Irri-Hub.
إننا نقدم حلول ري ذكية مناخياً لصغار المزارعين في كينيا. حيث نعمل على دمج تكنولوجيا جمع مياه الأمطار مع الري بالتنقيط العامل بالطاقة الشمسية بهدف مساعدة المزارعين على زيادة إنتاجيتهم وبناء المرونة والصمود في مواجهة تغير المناخ.
لقد نشأت وترعرعت في مزرعة وكان المزارعون من حولي يزرعون قصب السكر كمحصولهم النقدي الأساسي. كان لدى مزارعي قصب السكر موسم حصاد واحد فقط وقد اعتمدوا بشدة على مياه الأمطار من أجل محصول أفضل. كانت لديهم إمكانية الاستثمار في محاصيل قصيرة الأجل ومرتفعة القيمة ولكنهم كانوا يعانون من الافتقار لتكنولوجيا الري. ومن هنا جاءت فكرة جمع مياه الأمطار مع استخدام الري بالتنقيط المعتمد على الطاقة الشمسية.
لقد استغرقني الأمر عامين لتطوير المشروع برمته. وقد تمثلت الخطوات التي اتخذتها فيما يلي:
لم يكن لدينا رأس مال كافي لتعيين عدد كبير من الأشخاص لمساعدتنا في الاختبارات الميدانية والمراقبة. كذلك لم نكن نتمتع بالخبرة التسويقية اللازمة للترويج للابتكار بين المستخدمين النهائيين.
كان المزارعون متخوفين من الترحيب بالطرق الجديدة لري المحاصيل. كانت تكلفة المعدات مرتفعة بالنسبة للعديد من المزارعين ، وهو الأمر الذي أعاق انتشارنا.
لقد تعلمنا أننا في حاجة للتوصل إلى نماذج تمويلية مبتكرة يمكن استخدامها من قبل المزارعين لتحمل تكاليف النظام. علاوة على ذلك تعلمنا أن المزارعين يستغرقون بعض الوقت لاتخاذ القرارات قبل الشراء. إلى جانب ذلك فإن الحصول على الفريق المناسب الذي يتوافق مع مهمتك ورؤيتك هو أمر في غاية الأهمية من أجل إنجاح المشروع. أيضاً تعلمنا أن المزارعين يميلون إلى الحلول التي من شأنها زيادة إنتاجيتهم وعائداتهم.
لقد كان في إمكاننا منذ البداية تقديم الخدمات لما يزيد عن 2,000 من صغار المزارعين ، والتأثير فيما يزيد عن 15,000 سبيل لكسب العيش. لقد كان هذا الأمر هو الجزء الأفضل من التجربة.
العمل المفعم بالشغف لابتكار الحلول التي تعالج التحديات الأكثر إلحاحاً على مستوى العالم وبناء فريق يتفهم رؤيتك ومهمتك الخاصة.
يجب عليك أن تكون مصدر إلهام لأفراد الفريق وأن تستمع بإصغاء لكل وجهة نظر يطرحونها وأن تتحلى بالصبر. إن لكل نشاط مشكلاته ولكل فرد عيوبه. وكقائد للفريق يجب عليك أن تتعلم كيفية التعامل مع الضغط مع التركيز على تحقيق الهدف الرئيسي ، وكيفية بناء الشراكات. كُن دائماً على استعداد للاستماع لمختلف الآراء واحتضانها ، والتفكير في بناء الشراكات التي قد تساعدك على الاستفادة من نقاط القوة للأفراد الآخرين من الفريق من أجل تحقيق هدف مشترك.
أماندا ناماي، رئيسة برنامج جوجتاز في AGRA. فهي بمثابة بطلة شبابية في مجال الزراعة.
إننا نريد أن نرى مشروعنا على الساحة العالمية مع تمكُن كافة صغار المزارعين البالغ عددهم 500 مليون من جني عائد مرضي من الزراعة.
هناك ملايين المشروعات التي قد أوصي بها ، والتي من بينها على سبيل المثال لا الحصر إنتاج الشتلات المقاومة للجفاف ، وإقامة أنظمة الزراعة المائية ، وإعداد وتركيب الصوب الزراعية.
الشباب يحتاج إلى تولي المسئولية ، وحمل راية التغيير اللازم من أجل الإسراع في برامج التكيف المناخي.
إليك فيما يلي بعض المقتطفات من دراسات الحالة لتعرف المزيد عن ابتكارات التكيف.
تُركز Youthinkgreen على تبني الاستدامة وريادة الأعمال بين الشباب عن طريق البرامج والفعاليات التعليمية ، ودفع مئات رواد الأعمال على مسار الابتكار من أجل التوصل لحلول نظيفة للتحديات المتعلقة بالطاقة المتجددة وإدارة الطاقة ، والربط بين الطاقة والغذاء والماء واستدامة المياه وإدارة النفايات.
رايسو هي عبارة عن شركة ناشئة تكافح إهدار المياه من خلال إنتاج وبيع وتركيب وسائل تكنولوجية لإعادة تدوير مياه الصرف بين الأسر والمناطق العامة. كما أنها تقوم بتعريف الطلاب والخريجين على المشكلات البيئية والاجتماعية. على سبيل المثال سارة لادوي وهي رائدة أعمال من أورانج كورنرز المغرب ، توصلت إلى طريقة مبتكرة لزيادة إنتاج أنظمة تحلية المياه بالطاقة الشمسية. أدى مشروع سارة إلى تقليل استهلاك المياه للأسر ، كما أنه قدم الدعم لتسعة خريجين قاموا بإطلاق ستة نماذج أولية لتقليل استهلاك المياه.
تستخدم سالوباتا البلاستيك المُعاد تدويره والمستخرج من الممرات المائية والبحار كمواد خام لصناعة بعض الأحذية الأنيقة. إن تحويل البلاستيك لأحذية يخفض من انبعاثات الكربون ، ويقلل من مخاطر الفيضانات الناتجة عن انسداد أنظمة الصرف. قامت سالوباتا بمعالجة مليون طن من نفايات البلاستيك ، وخصصت 5% من أرباحها لتمكين المرأة في المجتمعات المحلية. كانت سالوباتا إحدى الفائزين بتحدي التكيف الشبابي YouthADAPT للعام 2021.
مايما جنرال ديلرز ليمتد هي عبارة عن مزارع لتربية الدواجن تحول روث الدواجن في مزارعها إلى سماد عضوي ، والذي يتم بيعه لمزارعي الاكتفاء الذاتي المحليين الذين لا يستطيعون شراء الأسمدة العضوية التقليدية. كما يقومون بجمع ودفع ثمن الفضلات من شبكة مزارعي الدواجن الآخرين. تعمل المؤسسة مع 1250 مزارعًا تم تجميعهم في جمعيات تعاونية تتكون كل منها من 50 مزارعًا.
مع تواصل الإيقاع السريع لتطور التكنولوجيا الرقمية، فإنه هناك العديد من الفرص لاستخدام التكنولوجيا من أجل حل التحديات الزراعية. يمكن للتكنولوجيا المتخصصة في جمع وتخزين وتحليل ومشاركة المعلومات رقمياً، بما في ذلك عن طريق الهواتف المحمولة والانترنت، أن تساعد على تحسين الأنظمة الغذائية في مواجهة تغير المناخ. يمكن استخدام هذه الأدوات من أجل دعم الزراعة الذكية مناخياً.
على سبيل المثال:
يمكن للحلول الرقمية أن تغير من موازين الأمور من خلال التعزيز المستدام للإنتاجية الزراعية، والمرونة والصمود في إفريقيا. تعمل التكنولوجيا على تمكين العناصر الفاعلة في النظام الغذائي من اتخاذ قرارات مستنيرة وتحسين الإنتاجية والعائدات وتحقيق نتائج أفضل على صعيد التغذية والصحة والمرونة. يمكن تطبيق هذه الأمور على التجارة الإلكترونية للمواد الغذائية عبر المساعدة في توصيل المشترين بالبائعين،وتقصير سلاسل القيمة الزراعية ، وتوفير إمكانية الوصول إلى الأسواق الجديدة ، وتقليل تكاليف المعاملات ، وإنشاء فرص جديدة للعمل ضمن نظام المواد الغذائية.
ومن أجل التشجيع على نهوض الأدوات الرقمية في الزراعة يجب على الوسائل التكنولوجية أن تكون سهلة الاستخدام ، وأن تتطلب قدر منخفض من المهارات والإلمام بالقراءة والكتابة من أجل استخدامها.
اعرف المزيد عن التحدي الإفريقي للحلول الشبابية للتكيف. تدعو المسابقة السنوية رواد الأعمال الشباب والشركات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر في إفريقيا لتقديم حلول مبتكرة ، وأفكار أعمال يمكنها قيادة التكيف والمرونة في مواجهة تغير المناخ.
تعرف على المجلس الاستشاري للشباب التابع للمركز العالمي للتكيف. وهو عبارة عن فريق من الشباب متوازن من حيث النوع الاجتماعي وأيضاً جغرافياً تم تشكيله بناء على مبادئ الانفتاح والشمولية والشفافية. يقدم المجلس الاستشارات الاستراتيجية لمركز التكيف العالمي بخصوص مشاركة الشباب من أجل قيادة أجندة التكيف.
اقرأ عن المجموعة الاستشارية الشبابية التابعة للأمين العام للأمم المتحدة والمعنية بتغير المناخ. وهي مجموعة من الشباب العامل في مجال السياسة الدولية لتغير المناخ ، والتي تقدم المشورة للأمين العام حول كيفية مساهمة الأمم المتحدة في معالجة قضايا الشباب واحتياجاتهم واهتماماتهم.
اقرأ مقال The Conversation حول كيفية تغيير الرعب الناجم عن تغير المناخ لهوية الشباب. يتحدث المقال عن كيفية حشد الشباب في جميع أنحاء العالم لتحدي الثقافة التي تسببت في أزمة المناخ.
اقرأ مقال برنامج الأمم المتحدة الإنمائي حول كيفية استفادة البرامج المختلفة من قوة الشباب لصالح لعمل المناخي. يتحدث المقال عن دور الشباب في المنصات الدولية المتعلقة بتغير المناخ، على غرار مؤتمر الأطراف COP26.
شاهد فيديو للجزيرة بعنوان “هل يمكن لنشطاء المناخ الشباب إنقاذ إفريقيا؟“ (25:40). يشير الفيديو إلى مطالبة النشطاء الشباب من دول مثل أوغندا ونيجيريا وجنوب إفريقيا وكينيا لصناع القرار المحليين والإقليميين والعالميين بأخذ تغير المناخ على محمل الجد، لأسباب عدة من بينها أن الأجيال الشابة سترث عالمًا تغير بشكل عميق بسبب الاحتباس الحراري.
يمكنك أن تلقي نظرة سريعة مما يلي على البث الإذاعي ، ومقاطع الفيديو ، والمقابلات عبر الإنترنت ، والمقالات حول تحديات تغير المناخ التي يواجهها الشباب في أجزاء مختلفة عبر إفريقيا ، والإجراءات المتخذة من جانبهم لتنفيذ الحلول. نتمنى أن تُلهمك!
استمع إلى البث الإذاعي لأبطال المناخ من الشباب (YCC) التابع للصندوق العالمي للطبيعة بجنوب إفريقيا، والذي يهدف إلى دعم الشباب من خلال كونه محطة للموارد ، ومنصة للعديد من الأطراف المعنية لتسهيل المشاركة في قضايا سياسة المناخ والنشاط. متاح على Spotify و Anchor.
استمع إلى الحلقة الرابعة من بث The Anthill، بعنوان إلى أين تتجه الحركة المناخية للشباب؟ فقد حاول الشباب، بعدما تقطعت بهم السبل في المؤتمرات ومجالس إدارة الشركات، التأثير على الاستجابة الدولية لأزمة المناخ من خلال الإضرابات والاحتجاجات. ما هو تأثير هذا النشاط الشبابي؟ وأين ستذهب الحركة بعد ذلك؟ متاح على Youtube وSpotify ومنصات أخرى.
شاهد هذا الفيديو عن كارولين موانجي (2:18)، الرئيس التنفيذي لشركة كيمبلانتر، للتعرف على نهج الشركة في إنتاج الشتلات.
شاهد هذا الفيديو عن بليجلي (3:42) لمعرفة المزيد حول كيفية استخدام الشركة للطائرات المسيرة لجمع النفايات في الكاميرون.
شاهد هذا الحوار على TEDx، شباب إفريقيا كحل لمشاكل إفريقيا (13:13)، يقدمه لكم إيمانويل نانا بواكي أبابيو، أحد المدافعين عن التنمية المستدامة. يتعمق إيمانويل في مزايا الشباب التي تجعلهم المرشح المثالي لتغيير مصير القارة ، وقيادة التغيير الإيجابي.
شاهد هذا الحوار على TEDx، العائد الديموغرافي: إطلاق العنان لإمكانات الشباب في إفريقيا (19:57) تقدمه لكم د/ جوليتا أونابانجو، المدير الإقليمي لصندوق الأمم المتحدة للسكان في شرق وجنوب إفريقيا. تتحدث د/ أونابانجو عن أهمية الاستثمار في الشباب ، وتضع الخطوط العريضة للاستراتيجيات التي يمكن أن تستخدمها البلدان لجني العائد الديموغرافي ، وتحقيق التنمية المستدامة.
شاهد فيديو دويتشه فيله بعنوان حلول ساحل العاج لتغير المناخ وحماية البيئة (4:35). ويضم ثلاثة من شباب نشطاء البيئة في ساحل العاج ، والذين يبحثون عن طرق شاملة لوقف الاحتباس الحراري. ويشارك هؤلاء الشباب في غرس الأشجار ، وزيادة الوعي ، وتطوير حلول جديدة للتخلص من النفايات.
شاهد هذا الفيديو بعنوان في الخطوط الأمامية لتغير المناخ في زيمبابوي (2:04)، يضم الفيديو ظهور نكوسيلاتي نياثي، ناشط مناخي تابع لمنظمة اليونيسف من شلالات فيكتوريا، زيمبابوي. ويروي خلال الفيديو عن مراحل التغيرات التي شهدها مباشرة نتيجة لتغير المناخ ، ويشير إلى شعوره بأنه على الرغم من إمكانية رؤية الشباب لآثار تغير المناخ والشعور بها، إلا أن الكثيرين لا يعرفون ما يحدث، وهو الأمر الذي يود تغييره.
شاهد هذا الفيديو الخاص بموقع Earthday.org ومبادرة الشباب الإفريقي بشأن تغير المناخ (AYICC) للحوار بين الأجيال (33:38). يعرض الحوار أسئلة حول تغير المناخ من الشباب لوزراء الحكومة.
شاهد هذا الفيديو من المركز العالمي للتكيف بعنوان حوار التكيف الشبابي: المهارات المطلوبة للوظائف وريادة الأعمال المناخية (1:09). تستعرض الجلسة القادة الشباب الذين يستفيدون من الآثار السلبية لتغير المناخ ، ويبتكرون الحلول التي تحمي الشعوب والكوكب.
شاهد هذا الفيديو من المركز العالمي للتكيف بعنوان حوار التكيف الشبابي: دور الجامعات والطلاب في التكيف بقيادة محلية (1:06:19). تسلط الجلسة الضوء على دراسات حالة حول التكيف بقيادة محلية من أوغندا وباراغواي وهولندا.
اقرأ هذا المقال من هيئة الأمم المتحدة للمرأة في إفريقيا، أربعة من نشطاء المناخ الشباب يصنعون الفارق في إفريقيا. ويضم أربع نساء على الخطوط الأمامية للعمل في مجال تغير المناخ.
اقرأ هذا المقال الصادر عن منظمة كير بعنوان ثلاثة نشطاء بيئيين يصنعون الفارق في إفريقيا وحول العالم. ويضم ثلاثة نشطاء شبان من غانا وكينيا وأوغندا ، وما يبذلونه من جهود في مجتمعاتهم وحشد لأقرانهم في ميدان مناصرة العدالة المناخية.
لقد تعلمت الكثير من الأمور وأصبح لديك العديد من الأفكار اللامعة. اختبر معرفتك من خلال اختبار موجز وامنح نفسك برهة لالتقاط الأنفاس واستيعاب ما تعلمته. استخدم هذه الفقرة للتعرف على كيفية استخدامك لمهاراتك في العمل على أرض الواقع.
الشرح: بليجلي هي عبارة عن شركة لإدارة وإعادة تدوير النفايات ، والتي تعمل على تقديم البرمجيات للطائرات المسيرة من أجل الرصد السريع لسوء التخلص من النفايات في قنوات الصرف والحقول والمواقع الأخرى. ومن ثم فإننا نعمل مع جامعي قمامة من السكان الأصليين ومجموعات بيئية من الشباب (مجموعة الحفاظ على البيئة) من أجل جمع النفايات ، مع الالتزام بمعايير النظافة ، ومن ثم التخلص منها على النحو المناسب ، أو بيعها إلى شركات إعادة التدوير.
الشرح: يحدد كريس آيال واكوميا التحديات التالية أمام تطوير كيفوجرين:
الشرح: تحدد كارولين موانجي أربعة دروس مستفادة من تأسيسها وإداراتها لكيمبلانتر ، والتي تشمل ما يلي:
الشرح: يقول سليمان ساماني إيليشا ماهاما أن القائد الشاب ذو الكفاءة هو الشخص المدفوع نحو تحقيق الهدف ، والواثق في صناعته للقرارات وبخاصة الصعبة منها ، وفي الوقت نفسه لديه القدرة على العمل الجماعي ، مع عقلية تقوم على مراعاة الآخرين وتشجيعهم. الانضباط والصبر مع نفسه أو نفسها ومع الآخرين ، والنزعة الإيجابية نحو تحقيق الأهداف دوماً بصرف النظر عن الصعوبات التي يتم التعرض لها هو ما يجعل القائد الشاب كفؤاً.
الشرح: تنصح أولواداميلولا أولويوسيونري من يود أن يكون قائداً شاباً ذو كفاءة قائلة ” كن قائداً يمهد الطريق ويقوده ويمضي فيه.”
الشرح: لقد تعلمنا أننا في حاجة للتوصل إلى نماذج تمويلية مبتكرة يمكن استخدامها من قبل المزارعين لتحمل تكاليف النظام. علاوة على ذلك تعلمنا أن المزارعين يستغرقون بعض الوقت لاتخاذ القرارات قبل الشراء. إلى جانب ذلك فإن الحصول على الفريق المناسب الذي يتوافق مع مهمتك ورؤيتك هو أمر في غاية الأهمية من أجل إنجاح المشروع. أيضاً تعلمنا أن المزارعين يميلون إلى الحلول التي من شأنها زيادة إنتاجيتهم وعائداتهم.
بناء على ما تعلمته عن كيفية قيادة الشباب لإجراءات التكيف المناخي في إفريقيا، أجب على الأسئلة التالية.
من أو ما الذي ألهمك أكثر في هذه الوحدة؟
ما هو حل التكيف المناخي الذي سيكون مفيداً بالنسبة إلى مجتمعك؟
حسب اعتقادك ما أهمية مشاركة الشباب في إجراءات التكيف؟
